عاجل جامعة إب تحتل المركز الأول على مستوى الجامعات اليمنية الحكومية والأهلية وفقا للتصنيف العالمي Scimago

عاجل جامعة إب تحتل المركز الأول على مستوى الجامعات اليمنية الحكومية والأهلية وفقا للتصنيف العالمي Scimago

  • نشر بواسطة
  • ali
  • |
  • آخر تحديث
  • 06 Apr, 2023
  • 09:59 PM
عاجل  جامعة إب تحتل المركز الأول على مستوى الجامعات اليمنية الحكومية والأهلية وفقا للتصنيف العالمي Scimago

عاجل 
وفقا لموقع Scimago للجامعات 2023

جامعة إب تحتل المركز الأول على مستوى الجمهورية اليمنية وفقا للتصنيف العالمي.

في التصنيف الاخير لموقع Scimago للجامعات الذي صدر حديثا للعام 2023
ثمان جامعات يمنية فقط دخلت في هذا التصنيف 
#جامعة_اب احتلت المركز الاول في التصنيف العام للجامعات اليمنية وتتقدم للمركز الأول بعد أن كانت السنة الماضية في المركز الرابع
 أما في التخصصات الفرعية احتلت #جامعة_ذمار المركز الاول في تخصص طب الاسنان وتخصص الصيدلة وعلم الأدوية والطب البيطري
وفي مجال الطب احتلت #جامعة_صنعاء المركز الاول 
وفي مجال علوم الحاسوب والهندسة احتلت #جامعة_اب المركز الاول 
#تصنيفSCImago (SIR) يعتبر من المؤشرات الهامة التى تقارن اداء الدول فى النشر العلمى الدولى وحساب عدد الابحاث المنشورة وحساب الاستشهادات وحجم الاستشهادات لكل بحث وكذلك معامل هيرش H-index. حيث يقوم هذا التصنيف الدولى بتصنيف الجامعات والمراكز البحثية وفقًا لمؤشر مركب يجمع بين ثلاثة مؤشرات مختلفة تستند إلى أداء البحث (50%) ومخرجات الابتكار (30%) والتأثير المجتمعي (20%) ويتضمن كل مؤشر رئيسي على العديد من المؤشرات الفرعية عددها يصل الى 17 مؤشر فرعى، وبشرط أن تنشر المؤسسة ابحاث في قاعدة بيانات SCOPUS في عام التقييم.
ويصدر هذا التصنيف سنويا عن منظمة SCImago وهي منظمة بحثية تتخذ من اسبانيا مقرا لها تهتم بترتيب المعاهد والجامعات العالمية تبعا لانتاجها البحثي وتعاونها الاقليمي والعالمي مع باقي الجامعات وعدد الاستشهادات الخاصة ببحوث الجامعة.
مبروووك لجامعة اب

البيانات التالية تعطي قراءة سريعة للأداء العلمي في السنوات الماضية. يشير تصنيف البحث إلى حجم وتأثير وجودة مخرجات البحث للمؤسسة. يتم احتساب ترتيب الابتكار بناءً على عدد طلبات براءات الاختراع الخاصة بالمؤسسة والاستشهادات التي يتلقاها ناتجها البحثي من البراءات. أخيرًا ، يعتمد الترتيب المجتمعي على عدد صفحات موقع المؤسسة على الويب وعدد الروابط الخلفية والإشارات من الشبكات الاجتماعية.
منقول د. Khaled Alhumaidha

https://www.scimagoir.com/institution.php?idp=9010