التحليل التقابلي وتدريس اللغة الإنجليزية
DOI:
https://doi.org/10.69844/7rd2pw24الكلمات المفتاحية:
التحليل التقابلي، تعليم اللغة الإنجليزية، المتعلمون، الجمهورية اليمنية، اليمنالملخص
يتناول البحث التحليل التقابلي وتدريس اللغة الإنجليزية بالإشارة الى المتعلم اليمني. من الأربعينيات إلى الستينيات، عكس الموقف النظري السائد بشأن تعلم اللغة هيمنة السلوكية في علم النفس، والبنيوية في علم اللغة. باختصار، يرى أن تعلم اللغة سواء كانت اللغة الأولى أو الثانية هو شكل من أشكال تكوين العادة. في واقع الأمر، لا يمكن دحض فائدة التحليل التقابلي وقيمتها العملية في مجال وصف اللغة وكذلك في تدريس وتعلم اللغة الهدف. علاوة على ذلك، فقد ساعد في تأسيس الأفكار الأساسية للمناهج والدراسات الجديدة لعلم اللغة التي تظهر في مجال علم اللغة هذه الأيام. ومع ذلك، فإن الأساليب الجديدة التي نشأت من التحليل التقابلي لم تدمر الفكرة الأصلية لـلتحليل التقابلي، وهي أن اللغة الأولى للمتعلم تحدد إلى حد كبير المشكلات التي سيواجهها المتعلم، وقد اعتمد البحث على المنهج الوصفي التحليلي.