معوقات استخدام نتائج البحث التربوي التطبيقي في صناعة القرار التربوي كما يراها الباحثون والقادة التربويون في اليمن

المؤلفون

  • احمد غالب مقبل الهبوب مؤلف

DOI:

https://doi.org/10.69844/jyksbw61

الكلمات المفتاحية:

معوقات للاستفادة، نتائج البحوث التربوية، صناعة القرار التربوي، المعوقات، مقياس ليكرت الخماسي

الملخص

#هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على معوقات الاستفادة من نتائج البحوث التربوية التطبيقية في صناعة القرار التربوي من وجهة نظر الباحثين والقادة التربويين في اليمن. ولتحقيق أهداف الدراسة استخدمت الاستبانة أداة لجمع البيانات، تضمنت ( 50 ) فقرة / معوقاً، وتوزعت في مجالين : مجال المعوقات التي تعود إلى البحث التربوي، ويتضمن (25) معوقاً، ومجال المعوقات التي تعود إلى صناعة القرار وعددها (25) معوقاً. وبعد التحقق من الخصائص القياسية للأداة، تم تطبيقها على عينة من الباحثين التربويين في مراكز البحث التربوي وكليات التربية وعددهم (150) باحثاً ومن القيادات الإدارية في مكاتب التربية وفي كليات التربية، في كل من أمانة العاصمة وعدن وتعز وإب وبلغ عدد هذه القيادات الإدارية ( (60) قائداً إداريا. وتم التطبيق الميداني للأداة خلال الفترة من 15 - 30 / 5 / 2009م / 2010م. وخلصت الدراسة إلى جملة من النتائج، أهمها : أن تقديرات أفراد العينة تفيد بأن جميع ما ورد في الأداة من فقرات هي معوقات حقيقية، وبدرجة كبيرة، حيث حصلت الأداة إجمالاً على وسط مرجح مقداره ( 3.58) ووزن نسبي ( 71.60% ) وفقاً لمقياس (ليكرت) الخماسي. أظهرت النتائج أن المعوقات التي تعود إلى صناعة القرار التربوي، هي الأعلى، بوسط مرجح ( 3.72) ووزن نسبي ) (74.3)، في حين حصلت المعوقات التي تعود إلى البحث التربوي على وسط مرجح ( 3.43) ووزن نسبي ( 68.5% ). كشفت النتائج عن وجود فروق ذات دلالة معنوية في تقديرات أفراد العينة حول معوقات الإفادة من نتائج البحوث التربوية في صناعة القرار. وفي ضوء نتائج الدراسة قدم الباحث مصفوفة من التوصيات والمقترحات اللازمة لمواجهة هذه المشكلة.

التنزيلات

منشور

05-04-2024

كيفية الاقتباس

معوقات استخدام نتائج البحث التربوي التطبيقي في صناعة القرار التربوي كما يراها الباحثون والقادة التربويون في اليمن. (2024). مجلة الباحث الجامعي للعلوم الانسانية, 13(26). https://doi.org/10.69844/jyksbw61

المؤلفات المشابهة

51-60 من 215

يمكنك أيضاً إبدأ بحثاً متقدماً عن المشابهات لهذا المؤلَّف.