أوجه الاختلاف بين الحنفية والشافعية في مسائل الإقرار والشهود في حد الزنى من خلال كتابي المبسوط والحاوي الكبير (دراسة فقهية مقارنة)

المؤلفون

  • إبراهيم سليمان حيدرة مؤلف
  • علي علي أحمد البدوي مؤلف

DOI:

https://doi.org/10.69844/a8fbeq54

الكلمات المفتاحية:

الإقرار، الشهود، الإسلام، الفقهي، المقارن، الحنفية، الشافعية، حد الزنا

الملخص

تنوعت مدارس الفقه وتوسعت أبواب الاجتهاد، وكل هذا من نعم الله على هذه الأمة، وقد قيض الله لها من العلماء من خدم الدين والعلم، ومن هؤلاء الأئمة الأعلام: الإمام أبي حنيفة، والإمام الشافعي ومعلوم ما لهذين الإمامين من المنزلة الرفيعة في قلوب المسلمين عامة، وما لهما من الثقل العلمي عند الباحثين والدارسين في شتى جوانب العلوم والمعارف، وقد عنيت هذه الدراسة بتتبع أوجه الاختلاف بين الحنفية والشافعية في مسائل الإقرار والشهود في حد الزنى من خلال كتابين مشهورين في الفقه الحنفي، والفقه الشافعي، وهما كتاب المبسوط للسرخسي، وكتاب الحاوي الكبير للماوردي، وقد ناقشت الدراسة أهم المسائل المختلف فيها فيما يخص الإقرار والشهود بين الحنفية والشافعية، مع ذكر أدلة الفريقين ومناقشتها والترجيح بينها، وبيان أثر ذلك على الواقع المعاصر، كل ذلك بعبارات بسيطة، وجمل مختصرة، وبالله التوفيق.

التنزيلات

منشور

30-09-2022

كيفية الاقتباس

أوجه الاختلاف بين الحنفية والشافعية في مسائل الإقرار والشهود في حد الزنى من خلال كتابي المبسوط والحاوي الكبير (دراسة فقهية مقارنة) . (2022). مجلة الباحث الجامعي للعلوم الانسانية, 21(47). https://doi.org/10.69844/a8fbeq54

الأعمال الأكثر قراءة لنفس المؤلف/المؤلفين

المؤلفات المشابهة

101-110 من 158

يمكنك أيضاً إبدأ بحثاً متقدماً عن المشابهات لهذا المؤلَّف.