التصوف الحضرمي. طرقه ومصادره
DOI:
https://doi.org/10.69844/8x8t6a88الكلمات المفتاحية:
التصوف، الحضرمي، الطرق، المصادرالملخص
يهدف هذا البحث إلى بيان التصوف الحضرمي ومصدره وطرقه؛ كون معرفة المصدر والطرق، وهو حجر الزاوية في التعرف على التصوف لدى علماء الحضارمه، ساعدنا في إظهار ذلك تحديد مصطلحات البحث، كما أن التعمق في دراسة مصدر التصوف وطريقته يزيد من جلاء الموضوع، ويوقف الباحث على كنهه وحدوده وأبعاده، وقد فصل البحث مفهوم التصوف في اللغة والاصطلاح، ثم بيان نشأة التصوف والطرق الصوفية، والمصدر الأصيل للتصوف الحضرمي، ثم المصادر الثانوية له، ثم اختتم البحث بجملة من النتائج، أهمها: أن التصوف المتميز بفلسفته وطرقه لم ينتقل إلى حضرموت، إلا في القرن السابع الهجري، وأن الباحثين يكادون يتفقون على أن ارتباط ظهور التصوف في حضرموت بالشيخ محمد بن علي الشهير بـ "الفقيه المقدم"(ت:653ه)، وهو مؤسس التصوف الطرقي، وأن الطريقة العلوية هي الأصل في حضرموت، ثم تفرع عنها طرق أخرى انبثقت منها، وأن مرد مصادر التصوف إلى كتابي: قوت القلوب، وإحياء علوم الدين، وأن الثاني هو مصدر التصوف الحضرمي، وفي الختام المصادر والمراجع.
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2024 محمد عوض الشتاء باحامي، عبدالله محمد الفلاحي (مؤلف)
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.